تصطحب الفتاة الصغيرة حبة الفول السوداني المريضة إلى الطبيب البيطري، تملّ الفتاة الصغيرة وهي تنتظر في الطابور ظناً منها أنها تعاني من حبة الفول السوداني، وما أن يخرج المريض حتى يدخل الطبيب العجوز على الفور ويغلق الباب دون انتظار الطابور. الطبيب العجوز الجالس في الجهة المقابلة بزي الجراحة الأخضر يخبره عن مشاكله، لكنه لا يستطيع الحصول على إجابة إيجابية، الفتاة الشابة تفكر أن هناك طرق أخرى للحصول على الإجابة التي تريدها، تخلع ملابسها وترفع العجوز من مكانها، بعد أن تسحب سرواله يبدأ بلعق قضيبه المتعب الذي ابيض شعره، الطبيب البيطري العجوز الذي يشعر بلذة لا تصدق تحترق من حمى الفتاة الشابة ويريد أن يتذوق فرجه الطازج في أسرع وقت ممكن. تتوقف الفتاة الجميلة التي يتم إجبارها أثناء رفعها عن لعق القضيب وتنحني خلف الرجل العجوز المبيض الذي يضغط على قضيبه خائفة عندما تكون الفتاة الجميلة التي تئن مع مداخل ومخارج الرجل الناضج الجامح توقع مضاجعة لا تصدق في المستشفى