أصبحت المرأة الهندية عاهرة. ومع ذلك، وبعد العنف الذي تعرضت له البغايا في الأيام الأخيرة، قامت بتركيب كاميرا في منزلها. ودون علمها بالكاميرا المخفية، اصطحبت زبونتها الذكر إلى الغرفة. وبينما كانت تنتظرها لتخلع ملابسها وتستخدم جسدها، كانت الكاميرا الخفية تصور. جعلت الكاميرا المرأة تشعر بالأمان بينما كان الرجل يباعد بين ساقي المومس بلهفة ويضاجعها.